فى إطار الاستقبالات المقامة فى لعصابة اليوم تميزت بعض المبادرات التى حافظت على تميزها فى كل ما من شأنه الإسهام فى دعم وإنجاح كل ما من شأنه مساندة رئيس الجمهورية السيد محمد لد الشيخ الغزوانى ،تميزت كما عودتنا مبادرة العهد والوفاء ، تحت رئاسة الدكتور أحمد و ولد الطالب اعمر .
وكأنها لا تقبل بشيء عدا أن يكون لها حظ من اسمها .
ففى كبديماغه و لعصابة والحوض الغربى وحتى العاصمة انواكشوط كانت مبادرة العهد والوفاء حاضرا للقيام بدورها فى دعم برنامج رئيس الجمهورية والتحسيس به لدى الأوساط السياسية والاجتماعية التى تستظل بمظلتها،فقد ساهمت المبادرة فى الحملة الرئاسية فى هذه الولايات التى تعتبر إمدادات لرءييسها ولم تبخل بجهد فى التحسيس والحشد فى الانتخابات الماضية والتى سبقتها مما أكسبها مكانتها بين المبادرات الداعمة للحزب كإطار جامع والرئيس كمرشح كانت قناعة أهل المبادرة راسخة بأنه يمتلك القدرة على المضي بموريتانيا قدما فى سبيل التنمية والازدهار .
وهاهي اليوم تعود لما عودتنا علية من إسهامات فى هذا الاتجاه.


الهضاب إنفو موقع إخباري مستقل