دواعي الاستقرار

قيل قديما ان الدول نبنى على الكفر تحت سيادة القانون ولا تبنى على الظلم مهما كانت سيادة التدين.ولذا نوجه نداء صارخا الى ولاة الامر بالرجرع الى تطلبيق القانون بكل ما يتطلب من صرامة في كل مجالات الحياة فما دام هناك ثهاون في عدم تطبيقه أو محولة اللجوء الى انصاف الحلول أو التوقف في منتصف طريق التحقيق اذا وصل الى أصحاب النفوذ والمقربين والمحميين ومن لا تستطيع يد العدل ان تطاله، فسيظل الشك والريبة تطبعان أي مسار يحاول تطبيق العدل بما تمليه نصوص القانون.
وعليه فاننا نحن المواطنون البسطاء الغيورين على سلامة هذا الوطن وأمنه نود منكم قادتنا الأفاضل الصرتمة والشدة حتى يقنع الجمبع بسيادة القانون وأن لا أحد فوق القانون.
ادوم الشيخ محمد الامين

شاهد أيضاً

سكان “مركز أفجار”: نعاني نقصا في مقومات الحياة ونطالب بتوفيرها

  الأخبار (نواكشوط) – اشتكى سكان قرية “مركز أفجار” التابع لبلدية المبروك بمقاطعة تامشكط في …