فى ادغال ولاية كيديماغا وفى أحد مناكبها المنسية تتجلى اروع صورة لتضافر المجهودات عندما يكون الهدف حميدا،
هذا ماكان بالفعل عندما كانت هناك إرادة تحقيق الهدف لدي طاقم مدرسة أهل اجم_التى لا يعرفها الكثيرون من أهل الولاية _ وكانت هناك بالمقابل هبة الآباء المنقطعة النظير عنما اقتنعوا بسمو القضية وما ترمز اليه من دلالات تربوية واجتماعية اشتغل طاقم المدرسة على التخسيس لها والتوعية من أجلها فجاءت ثمرة ذلك كله فى زي مدرسي موحد لكل تلاميذ المدرسة.
هذا وتجدر الإشارة إلى أن هذه المدرسة اختتمت العام الدراسي الماضى بحفل تروبوي نال استحسانا من لدن السلطات التربوية بالولاية ،ليضيف نفس الطاقم بنفس المدرسة ميدالية السبق فى تعميم الزي المدرسي وبمبادرة كاملة من الوكلاء . فهنيئا لمدرسة أهل اجم مديرا ومعلمين وآباء وسلطات إدارية وتربوية بهذا الانجاز العظيم.
شاهد أيضاً
تقارب اجنحة النظام يزعج معارضة الأمس من سياسيين وإعلاميين
أمس، اتصلت بالأمل قلت له: هل ممكن أن يخرج العطر من الفسيخ والبصل؟ قال: أجل. …