أعلنت السلطات الانتقالية في بوركينا فاسو إحباط عدة محاولات لزعزعة الاستقرار في البلاد.
واتهمت السلطات البوركينابية الرئيس السابق للبلاد العقيد دامبيا المقيم بالمنفى بالضلوع في إحدى المحاولات الانقلابية.
ووجه النظام الانتقالي في بوركينافاسو تهم زعزعزة الاستقرار لمصالح استخباراتية وقوى غربية، مؤكدا توقيف عدد من المتورطين في المحاولات ومقتل آخرين.
وسبق أن أعلنت بوركينافاسو إحباط محاولة انقلابية في الرابع والعشرين من أغسطس الماضي، تزامنا مع هجوم تبنته جماعة نصرة الإسلام على بلدة بارسالوغو.