بدأ وفد من مؤسسة “تحدي الألفية” الأمريكية، اليوم الاثنين، زيارته إلى موريتانيا، بعقد اجتماعات مع كل من وزير الخارجية محمد سالم ولد مرزوگ، ووزير الاقتصاد أوسمان مامودو كان.
الوفد الذي ترأسه نائبة رئيس المؤسسة، أليسيا فيليبس ماندافيل، أجرى مناقشات مع المسؤولين الموريتانيين، رفقة سفيرة الولايات المتحدة في نواكشوط سينثيا كيرشت.
يذكر أن مجلس إدارة مؤسسة تحدي الألفية، قد اختار موريتانيا، في ديسمبر الماضي، لتكون “مؤهلة لوضع برنامج الحد الأدنى، الذي سيركز على إصلاح السياسات والمؤسسات التي تعالج القيود التي تعيق النمو الاقتصادي”.