ليست مدينة بوكى الا واحدة من اخواتها المدن الموريتانية التى لن تتقاعس قيد انملة عن رد الجميل لضيفها الغالي فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى’ضيفها الذى عمل منذ للوهلة الأولى على إرساء مناخ تصالحي داخيا بين كل الموريتانين؛ وخارجا بين مريتانيا وقارتها؛ وبينها والعالم باطرافه المترامية.انها محقة فى استقبالها لرئيس وعد فانجز وعده،فعلى صعيد الدعامة الاهم فى تطوير الامم،اقر القانون التوجيهي للتعليم واشفع ذلك بلإرساء المدرسة الجمهورية لتحتضن الجميع وتحنو عليه كما كانت ايام الزمن الجميل.كيف لها ان لاتستقبل بحرارة من رسم خطة اجتماعية ناجعة عبر تازر، ومشروعى مستقبلى،والضمان الصحى_لالاف المعوزين_….أليس حريا بهذه المدينة العتيقة أن تخرج عن بكرة أبيها لاستقبال من كان له الفضل فى جعل المواطن الموريتاني يهتم بالزراعة ويفكر فى الاكتفاء الذاتى من المنتوجات المحلية ،ولعل اهل بوكى _عروس مدن الضفة_ادرى بذلك من غيرهم.كيف لها أن لاتكون فى الموعد لاستقبال من يفكر بالعقل الجامع ،والبصيرة الثاقبة،والنية الصادقة،للم شمل أشلاء شعب انهكته السياسات الخاصة ،والاطماع الفردية، ليعطيه على صدره متسعا يقيه بحول الله من المخاطر والمنزلقات ….السيد رئيس الجمهورية بوكى تقول لكم باعلى صوت :مرحبا سيادة الرئيس.
حوى يرو جاه