الأمجد، أيقونة أخلاق وإعلام وفارس القوافي والكلم يترجل

قال تعالى : ” كُلُّ نَفۡسٖ ذَآئِقَةُ ٱلۡمَوۡتِۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوۡنَ أُجُورَكُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۖ فَمَن زُحۡزِحَ عَنِ ٱلنَّارِ وَأُدۡخِلَ ٱلۡجَنَّةَ فَقَدۡ فَازَۗ وَمَا ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَآ إِلَّا مَتَٰعُ ٱلۡغُرُورِ”
صدق الله العظيم
بقلوب يعتصرها الألم راضية بقضاء الله وقدره ، تلقينا في نقابة الصحفيين الموريتانيين، اليوم السبت ال 18 دجمبر 2022، نبأ ترجل أيقونة الأخلاق والإعلام وفارس القوافي والكلم ، الكاتب،الصحفي والشاعر، الأديب الأريب ، محمد الأمجد ولد محمد الأمين السالم ولد حماه.
فلا اعتراض على القدر فكلنا أمانة مودعة حتى يأتي أمر الله، فبالصبر والاحتساب أمرنا ، فسبحان الخالق الذي جعل الموت حتما علينا يأخذنا ويسلبنا الأهل والأحباب.
ولا نقول إلا مايرضي الله سبحانه وتعالى،حسبنا الله ونعم الوكيل وإنا لله وإنا إليه راجعون.
عزاؤنا في الذين تربوا على يدي الفقيد وتعلموا منه الأخلاق والعهد والود والاجيال الصحفية التي كان لها نبراسا أنار لها الطريق وترك ذكراه فضائل وقيم يعمل بها اللاحقون ، فرحمات الله عليه تترى وشآبيب مغفرته .
خالص العزاء وأصدق عبارات المواساة لعائلة الفقيد وذويه وكل أفراد دوحته الطيبة وكافة ممتهني صاحبة الجلالة ومهنة المتاعب وكل الشعب الموريتاني .
وإنا لله وإنا إليه راجعون

أحمد طالب ولد المعلوم
نقيب الصحفيين الموريتانيين

شاهد أيضاً

تقارب اجنحة النظام يزعج معارضة الأمس من سياسيين وإعلاميين

أمس، اتصلت بالأمل قلت له: هل ممكن أن يخرج العطر من الفسيخ والبصل؟ قال: أجل. …