تعد زيارة رئيس الجمهورية لمدينة أزويرات ،زيارة عمل لرفع معنويات العاملين بالمعادن والمناجم وتوجيه الساكنة نحو العمل والإنتاج، وخاصة في مجال الزراعة وزراعة الخضروات لضمان العيش الكريم والاكتفاء الذاتي، وإبلاغهم أن جميع المشاريع والوزارة الوصية على الزراعة تحت تصرف جميع المواطنين المنتجين، من توفير المعدات والبذور والأسمدة والسياج والمياه بالتعاون مع القطاعات الأخرى لتوفير الطرق والمياه، والأساسي عند الرئيس غزواني وحكومته واركان نظامه العمل الجدي توفير له جو للحصاد الحقيقي، خالي من شوائب الأنظمة السابقة ، الزيارات الكرنفالية مصحوبة بالمهرجين وموروات للتشويش على الزيارة ، كما تمت ملاحظة، خلال زيارة رئيس الحزب لولاية تدرس الزمور، وأعطيت أوامر للسلطات الإدارية والعسكرية والأمنية بأخذ كل الإجراءات لتوقيف ذلك الأسلوب ، وتم أتصال برئيس الحزب للعمل على إبلاغ الساكنة ككل والمناضلين الحزبيين التوجه نحو العمل والإنتاج ، وإبلاغهم أن الحكومة في خدمتهم لتوفير أنواع الزراعة مع دعم لحصادهم من المنتوج، وأكدت السلطات الإدارية أن الرئيس الأهم عنده المواطنين الساكنين بمدينة تيرس الزمور لإبلاغهم بالآجندا العملية في مجال التنمية. هذا الأسلوب بالفيديو قد أغضب الشباب والساكنة على الرجوع للأسلوب الذي أنهب البلد ، وأعطيت أوامر عليا لديوان رئيس الجمهورية لإبلاغ وزير الداخلية لتوقيف هذا الأسلوب قبل مجيئ الرئيس لأن الساكنة أنزعجت و أحرجت من زيارة رئيس الحزب المرفوق بجماعة المهرجين والبشمركة وموروات، وهو أسلوب يحاربه رئيس الجمهورية وتوجيههم نحو الزراعة.
من صفحة المدير الناشر لمؤسسة المحقق عالي ولد واماهن
شاهد أيضاً
تصريح هارو الصبار بعد خروجه من الداخلية ولقاء اللجنة
تلقيت مساء اليوم الاثنين الموافق 18/11/2024 استدعاء من قبل اللجنة المشتركة المكلفة بتقديم تقرير مفصل …