حقا أن بينَ الفهم و الوهم حرف
وبينَ الحب و الحرب حرف
وبينَ الداء و الدواء حرف
وإنَّ حروف الأمل هيَ نفسها
حروف الألم
فالكلمات وحروفها موجودة امامنا، وهي واقع لا مفر منه:
لكن يبقى لنا الخيار كيف نرتب حروفنا لنصنع من خيوط الوهم طريقا للحقيقة والفهم، ولنجد في زحام الحرب سلاما وحبا ونبني فوق أهات الألم جسورا من السعادة والامل.
وخلاصة ما فى الأمر ان الانسان هو ما فكر فيه وعمل بجد ليكون كما شاء واتخذ لذلك سبيلا واضحا بوصلته قوة العزيمة وامل لا يتثنى.
شاهد أيضاً
امريكا تقدم توضيحا حول المهاجرين الذين وصفهم اترامب بالمجرمين و سيتم ترحيلهم
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض السيدة كورولاين إن وصف الرئيس الأمريكي للمهاجرين الغير شرعيين ليس …