قال وزير الدفاع حننه ولد سيدي إن الدراسة في كلية الدفاع التابعة لمجموعة الخمس في الساحل لن تتأثر بانسحاب بعض أعضاء المجموعة.
وأضاف ولد سيدي، خلال جلسة برلمانية مساء الأحد، أن الدروس متواصلة في الكلية التي يقع مقرها في العاصمة نواكشوط، مؤكدا أنها تُكون الآن ضباطا من جنسيات مختلفة، بينهم بعض طلاب الدول الثلاث التي انسحبت من المجموعة (مالي، النيجر وبوركينا فاسو).
وأضاف الوزير أن الإقبال على الكلية في تزايد “حيث تلقينا طلبات من سفراء بعض الدول، من أجل تكوين ضباطهم في المؤسسة”.