لمانقول كلمة بادية يحصل فى اذهاننا العذرية والبساطة والجمال الطبيعى امابوادى العاصمة على خط المطار الدولى اصبحو يحملون وجه النذالة والإنحراف و التجرد من القيم حتى ان بعض النساء لوقاحتهم يطاردون الرجال والحوار بينهما خشن يجعل بعض النساء مع الاسف حيوان ٱدمى فاقد الأحساس .فالعلماء دخلو فى صف الاحزاب والمنظمات بالتالى لا يتكلمون فى كل المواضيع التى تمس الدين والقيم مواضيعهم جانبية لا علاقة لها بمشاكل البلد ولا يتكلمون الا زمن الإنتخابات. يوجهون الشعب ويمدحون الحاكم بالتالى فهمهم الشعب الموريتانى نريد من الحكومة توقيف الفواحش بانواعها على طريق المطار فى البوادى. ظاهرة لا تليق ببلد شعاره الدين.
شاهد أيضاً
مالي: تعيين وزير الداخلية السابق رئيسا للوزراء
عين رئيس السلطة الانتقالية بمالي، اليوم، وزير الداخلية السابق اللواء عبد الله مايغا رئيسا للوزراء …